في سبيل تحقيق الصحة النفسية
يتحقق الوعي، بإشباع الحاجات النفسية للأفراد في مختلف الأعمار، فلكل شريحة عمرية حاجاتها النفسية الخاصة بها، بدءً من مرحلة الطفولة وسن المدرسة ومرحلة المراهقة وسن الشباب حتى مرحلة الشيخوخة، مع وضع الحاجات الفسيولوجية والمادية والنفسية على قدم المساواة، لكونها حاجات ضرورية لبناء الشخصية السوية.
وبما إن الطفل يتقمص سلوك من حوله، تأتي القدوة الحسنة في الأقوال والأفعال كبرنامج يساهم في إحساس الطفل بالحب والأمن والقبول والطمأنينة التي هي بمثابة أكسجين النمو النفسي والانفعالي للطفل، بعيدا عن أساليب التجريح والسخرية والتهميش والتحقير، خاصة أمام الأقران والآخرين، الأمر الذي يعزز قدرة أفراد المجتمع في تكوين علاقات طيبة خالية من مشاعر النقص أو الدونية أو التعالي أو الحقد أو السيطرة أو العدوان أو السلبية، مما يسمح بإقامة علاقات متوازنة بين الأفراد ومحيطهم خالية من الإرهاق والصراع النفسي من اجل السعادة وراحة البال.
يتحقق الوعي، بإشباع الحاجات النفسية للأفراد في مختلف الأعمار، فلكل شريحة عمرية حاجاتها النفسية الخاصة بها، بدءً من مرحلة الطفولة وسن المدرسة ومرحلة المراهقة وسن الشباب حتى مرحلة الشيخوخة، مع وضع الحاجات الفسيولوجية والمادية والنفسية على قدم المساواة، لكونها حاجات ضرورية لبناء الشخصية السوية.
وبما إن الطفل يتقمص سلوك من حوله، تأتي القدوة الحسنة في الأقوال والأفعال كبرنامج يساهم في إحساس الطفل بالحب والأمن والقبول والطمأنينة التي هي بمثابة أكسجين النمو النفسي والانفعالي للطفل، بعيدا عن أساليب التجريح والسخرية والتهميش والتحقير، خاصة أمام الأقران والآخرين، الأمر الذي يعزز قدرة أفراد المجتمع في تكوين علاقات طيبة خالية من مشاعر النقص أو الدونية أو التعالي أو الحقد أو السيطرة أو العدوان أو السلبية، مما يسمح بإقامة علاقات متوازنة بين الأفراد ومحيطهم خالية من الإرهاق والصراع النفسي من اجل السعادة وراحة البال.