دِينِي الْحَنِيفُ، وَرَبِّيَ اللَّهُ وَ شهادتي أنْ ليسَ إلاَّ هو
لاَ جَاهَ لِي إِلاَّ بِطَاعتِهِ وَلَنِعْمَ عُقْبَى الطَّاعَة ِ الْجَاهُ
أَنَا خَاشِعٌ لِجَلاَلِ قُدْرَتِهِ مُتَقَلِّبُ الْجَنْبَيْنِ أَوَّاهُ
فَأَضَالِعِي لِلْوَجْدِ نَارُ غَضًى وَ محاجري بالدمعِ أمواهُ
زهتِ القلوبُ بنورِ حكمتهِ وَتَعَطَّرَتْ بِالذِّكْرِ أَفْوَاهُ
أَنَا أُمَّة ٌ وَحْدِي عَلَى سَرَفٍ فِي حُبِّهِ، وَالنَّاسُ أَشْبَاهُ
إِنْ تَاهَ غَيْرِي بِالزَّمَانِ، فَلِي قلبٌ بذكرِ اللهِ تياهُ
لاَ جَاهَ لِي إِلاَّ بِطَاعتِهِ وَلَنِعْمَ عُقْبَى الطَّاعَة ِ الْجَاهُ
أَنَا خَاشِعٌ لِجَلاَلِ قُدْرَتِهِ مُتَقَلِّبُ الْجَنْبَيْنِ أَوَّاهُ
فَأَضَالِعِي لِلْوَجْدِ نَارُ غَضًى وَ محاجري بالدمعِ أمواهُ
زهتِ القلوبُ بنورِ حكمتهِ وَتَعَطَّرَتْ بِالذِّكْرِ أَفْوَاهُ
أَنَا أُمَّة ٌ وَحْدِي عَلَى سَرَفٍ فِي حُبِّهِ، وَالنَّاسُ أَشْبَاهُ
إِنْ تَاهَ غَيْرِي بِالزَّمَانِ، فَلِي قلبٌ بذكرِ اللهِ تياهُ