مدينة الأقصر لها طابع فريد يميزها عن جميع بقاع العالم .. فهى تجمع بين الماضى والحاضر فى وقت واحد .. لا يخلو مكان فى مدينة الأقصر من أثر ناطق بعظمة قدماء المصريين قبل الميلاد بآلاف السنين . وتعددت الأسماء التي اطلقت على الأقصر في تاريخها، واشهرها مدينة المائة باب، ومدينة الشمس، ومدينة النور، ومدينة الصولجان، واطلق عليها العرب هذا الاسم: الأقصر، جمع قصر، مع بداية الفتح الإسلامي لمصر. وهي تعتبر أهم مشتى سياحي في مصر وبؤرة جذب لعشاق الحضارة الفرعونية. وتمتاز المدينة بطابعها الفريد الذي يميزها عن جميع بقاع العالم، حيث تعد من أهم مناطق الجذب السياحي في مصر، وتضم أكثر قدر من الآثار القديمة، التي لا يخلو مكان فيها من اثر ناطق بعظمة قدماء المصريين قبل الميلاد بآلاف السنين . وتضم الأقصر الكثير من الآثار، أهمها معبد الأقصر ومعابد الكرنك ومتحف المدينة ومقابر وادي الملوك والملكات والمعابد الجنائزية، ومقابر الأشراف وغيرها من الآثار الخالدة. وكانت الأقصر شهدت اهتماما كبيرا بترميم آثارها ومتاحفها خلال السنوات الماضية، حيث تم افتتاح الطابق الثالث لمعبد الملكة حتشبسوت للمرة الأولى بعد ترميمه، كما يجري الانتهاء من ترميم مقبرة حور محب اكبر واهم مقابر وادي الملوك، اضافة الى تركيب بوابات الكترونية لجميع المواقع الاثرية المفتوحة لتأمينها ضد السرقة . وتجذب الاقصر الشريحة الأكبر من السياحة الثقافية الوافدة الى مصر، وتعتبر الاقصر مخزن الحضارة المصرية القديمة وفيها أكثر من «800» منطقة ومزار اثري تضم أروع ما ورثته مصر من تراث انساني. ظلت الأقصر ( طيبة)، عاصمة لمصر حتى بداية الأسرة السادسة الفرعونية، حين انتقلت العاصمة الى منف في الشمال . أولاً : أثار الضفة الشرقية : معبد الأقصر: شيد هذا المعبد للإله أمون رع والذى كان يحتفل بعيد زفافه إلى زوجته - موت- مرة كل عام فينتقل موكب الإله من معبد الكرنك بطريق النيل إلى معبد الأقصر ويرجع بناء المعبد إلى الفرعونين أمنحتب الثالث ورمسيس الثانى يبدأ مدخل المعبد بالصرح الذى شيده رمسيس الثانى وبه تمثالان ضخمان يمثلانه جالساً . ويتقدم المعبد مسلتان إحداهما مازالت قائمة والأخرى تزين ميدان الكونكورد فى باريس يلى هذا الصرح فناء رمسيس الثانى المحوط من ثلاث جوانب بصفين من الأعمدة على هيئة حزمه البردى المدعم . وفى الجزء الشمالى الشرقى يوجد الأن مسجد أبو الحجاج باقى أجزاء المعبد شيدها امنحتب الثالث، ويبدأ بقاعة الأعمدة الضخمة ذات الأربعة قشر عموداً مقسمة إلى صفين ونصل بعد ذلك إلى الفناء الكبير المفتوح ويحيط به من ثلاث جوانب صفان من الأعمدة – ثم نصل إلى بهو الأعمدة ويضم 32 عموداً – ونتقدم داخل المعبد لنصل إلى غرفة القارب المقدس وقد استطاع الإسكندر الأكبر أن يشيد مقصورة صغيرة له تحمل أسمه داخل مقصورة امنحتب الثالث .وأخيراً نصل إلى قدس الأقداس حيث حجرة التمثال المقدس وبها أربعة أعمدة . معبد الكرنك : أعظم دور العبادة فى التاريخ, ويضم العديد من المعابد الى لا نظير لها من بينها معبد للأله أمون وزوجته الألهه (موت ) وأبنهما الإله ( خنسو ) اله القمر .. وعرف منذ الفتح العربى باسم الكرنك بمعنى الحصن.. ويبدأ المعبد بطريق للكباش ممثلا للإله أمون وهنا يرمز لقوة الخصب والنماء وقج نحت تحت رءوسها تماثيل الملك رمسيس الثانى . يبدأ المعبد بالمرور من الصرح الأول الذى يرجع إلى الملك نختبو ( الأسرة 30 ) ومنه إلى الفناء الكبير ويوجد على يمين الداخل ثالث مقاصير لثالوث طيبة من عهد سيتى الثانى، وعلى اليسار يرى معبد رمسيس الثالث . يلى ذلك بقايا الصرح الثانى ومنه إلى صالة الأعمدة الكبرى التى تحتوى على134 عموداً التى تتوطها تتميز بارتفاعها عن باقى الأعمدة ويفضى بنا المكان إلى بقايا الصرح الثالث حيث تقف أمامة مسلة تحتمس الأول ومنه إلى بقايا الصرح الرابع وتتقدمه مسلة حتشبسوت ثم تشاهد بقايا الصرح الخامس ومنه إلى قدس الأقداس وفى نهاية الجولة تصل إلى الفناء الذى يرجع إلى عهد الدولة الوسطى ومنه إلى صالة الاحتفالات الضخمة ذات الاعمدة وترجع إلى عهد تحتمس الثالث . البحيرة المقدسة : وتقع خارج البهو الرئيسى حيث يوجد تمثال كبير لجعران من عهد الملك امنحتب الثالث وكانت تستخدم فى التطهي . برنامج الصوت والضوء فى معبد الكرنك : يروى هذا البرنامج عن طريق العرض الباهر قصة بناء هذا الأثر الرائع بالكلمة والضوء واللحن الموسيقى ويتم العرض مرنين يومياً ويشهده المتفرجون من المدرجات المعدة لذلك، ويقدم برنامج العرض باللغات الإنجليزية ، الفرنسية ، العربية ، الالمانية . متحف الأقصر : يقع بين معبدى الإقصر والكرنك ويضم المتحف المجموعات الأثرية الفرعونية التى عثر عليها فى مدينة الأقصر والمناطق المجاورة . ثانياً: أثار الضفة الغربية : تمثالا ممنون : هما كل ما تبقى من معبد تخليد الذكرى للفرعون امنحتب الثالث ويصل ارتفاع الواحد نحو 19.20 متر وقد أطلق الإغريق هذا الأسم عندما تصدع التمثال الشمالى منهما وأخرج صوتا – فشبهوه بالبطل الأسطورى ممنون الذى قتل فى حرب طرواده وكان ينادى أمة أيوس إلهة الفجر كل صباح فكانت تبكى علية وكانت دموعها الندى . مقابر وادى المملوك والملكات : وهى المقابر التى أمر ملوك وملكات الدولة الحديثة بنحتها فى باطن الصخر فى هذا الوادى لتكون بمأمن من عبث اللصوص .. وتتكون من عدة غرف وسراديب توصل إلى حجرة الدفن. وأهم هذه المقابر: مقبرة توت عنخ أمون مقبرة رمسيس الثالث - مقبرة سيتى الأول مقبرة رمسيس السادس - مقبر امنحتب الثانى مقبرة حورمحب - مقبرة تحتمس الثالث . أهم مقابر وادى الملكات: مقبرة الملكة نفرتارى زوجة رمسيس الثانى . معابد تخليد الذكرى : معبد الدير البحرى : شيدتة الملكة اللملكة " حتشبسوت " لتؤدى فيه الطقوس التى تفيدها فى العالم الأخر اما اسم الدير البحرى فهو اسم عربى حديث أطلق على هذه المنطقى فى القرن السابع الميلادى بعد أن استخدم الأقباط هذا المعبد ديراً لهم . ويتكون المعبد من ثلاثة مدرجات متصاعدة يقسمها طريق صاعد . معبد الرمسيوم : معبد تخليد الذكرى لرمسيس الثانى ومسجل على جدرانه معركه قادش . معبد مدينة هايو : معبد تخليد الذكرى للملك رمسيس الثالث وبه مناظر دينية وحربية فى حالة جيدة من الحفظ ولازالت ألوانه زاهية .ومن أهم مقابر المنطقة: مقابر الأشراف وأهم ماتنقله لنا مظاهر الحياة للنبلاء وعائلاتهم . مقبرة نخت : تظهر نقوشها مدى رقى الفنان المصرى . مقبرة مننا : كاتب الضياع الملكية فى عهد الملك تحتمس الرابع . مقبرة رع مس : أحد كبار رجال الدولة فى عهد امنحتب الثالث واخناتون – وداخل المقبرة نقوش تمثل اخناتون وزوجته نفرتيتى ويستطيع زائر الأقصر أن يشاهد معبد دندرة ، ومعبد إسنا . معبد دندرة : ويقع على البر الغربى لمدينة قنا حوالى 60 كم شمال الأقصر وهو من المعابد اليونانية الرومانية. وقد بدأ بناءه الملك بطليموس الثالث وأضاف إلية كثير من البطالمة الأباطرة الرومان وبه منظر شهير يمثل الملكة كليوباتره وابنها سيزاريون يوليوس قيصر وتشتهر سقوفه بالمناظر الفلكية العديدة التى تضم الأبراج السماوية. ومن المعالم الدينية بالأقصر مسجد أبى الحجاج الأقصرى بداخل معبد الأقصر الكنيسة القبطية المجاورة للمسجد بنفس معبد الأقصر . الأديرة : دير الشايب ويبعد 7 كم شمال المدينة ،دير مارجرجس ويقع بالبر الغربى ، دير المحارب ويقع على بعد 4 كم من الميناء بالبر الغربى . |
+3
احمد حسن
mr hamdy
البيومى
7 مشترك
مدينة الأقصر
البيومى- مشرف
- اسمك الحقيقى : محمود البيومى
الوظيفة : طالب
اخبار مزاجك ايه؟ : زى الفل
العمر : 34
عدد الرسائل : 53
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
- مساهمة رقم 1
مدينة الأقصر
البيومى- مشرف
- اسمك الحقيقى : محمود البيومى
الوظيفة : طالب
اخبار مزاجك ايه؟ : زى الفل
العمر : 34
عدد الرسائل : 53
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
- مساهمة رقم 2
مدينة الأقصـــــــــــــــر
مدينة الأقصـــــــــــــــر
الأقصر مدينة تاريخية تقع في وسط محافظة قنا بأقصى صعيد مصر يحدها من الجنوب مركز إسنا ومن الشمال مركز قوص ومن الشرق محافظة البحر الأحمر ومن الغرب مركز أرمنت وحدود محافظة الوادي الجديد. الأقصر مدينة تعود لعصور ماقبل التاريخ حيث تعد من أشهر المدن الأثرية في العالم وتحتوي على العديد من المعابد والمقابر ومن أشهرها معبد الأقصر ومعابد الكرنك والتي تعد أكبر دور عبادة في العالم.
وهى تحوى وحدها ثلث اثار العالم اجمع وهى بذلك اعظم متحف مفتوح فى العالم الملئ بالرهبة والاثار الموحيه بالحضارة القديمة ، كانت الاقصر جزءا من طيبة القديمة وكانت مقعد القوة لمدة 1350 عاما متتالية من عام 2100 قبل الميلاد إلى 750 قبل الميلاد وفى هذا الوقت قام المصريون ببناء العديد من الاعمال الفنية المعمارية وبهذا تحولت المدينة إلى مدينة غنية بالتاريخ المبهر بالاماكن بالاثار بالمعابد والمقابر ، اليوم تستطيع ان تمشى بين التاريخ وبين رؤوس الالهة فى طريق الكباش ، بين الاعمدة وزهور اللوتس واوراق البردي ،وان تتمتع برحلة قصيرة بالكاريته او فى فلوكة عند غروب الشمس .
صورة توضح طريق الكباش بالأقصر
تعتبر الاقصر جزءا من طيبة القديمة وهى المدينة ذات المائة باب كما قال عنها المؤرخ الاغريقى العظيم هوميروس بسبب ابنيتها ذات الابواب الكبيرة. نمت المدينة عبر العصور ، واعجب بها العرب وبجمالها فسموها الاقصر لكثرة ما شاهدوه بها من قصور.
ولهذا ينبهر الزائر عند زيارته للمدينة التى تتسم بعمدانها الرهيبة المساحة على كلى شاطئ النيل فى مدينة الحياه فى الشرق حيث تشرق الشمس وفى مدينة الموت فى الغرب حيث تغرب الشمس فى مدارها غير المنتهى حيث ترقد بسلام الحياة.
معابد الكرنك:
وجدت على الضفة الشرقية للنيل فى مدينة الحياة وهى اكبر اماكن الحرب التى بنيت على مر العصور على الضفة الغربية تقع تماثيل ممنون ومقابر ووديان الملوك والملكات والعديد من المعابد والمقابر الخاصة بأهم الشخصيات.
البحيرة المقدسة:
وكانت تستخدم للتنقية . تقع البحيرة المقدسة خارج القاعة الرئيسية من معبد الاقصر حيث يوجد هناك تمثال كبير للجعران وكان هذا التمثال اهداء إلى الملك امنحتب.
وهذه صورة للجعران :
مقابر وديان الملوك والملكات:
وهذه هى المقابر التى طلبها ملوك وملكات الدولة الحديثة وقد أمر هؤلاء الملوك والملكات ان تحفر وجوههم على صخور الوادى وتتكون المقبرة من عدة غرف وممرات تؤدى إلى غرف الدفن.
مقبرة مينا:
هو موحد القطرين خلال عصر تسموسيس السادس .
مقبرة راموز:
راموز هو احد مسئولى الدولة فى عهد امنحتب الثالث وعهد اخناتون المقبرة تتكون من معلقات توضيحية تشرح تاريخ اخناتون وزوجتة نفرتاري.
تمثال المرمر:
طوله 19.20 مترا وهو البقية الباقية من معبد امنحتب الثالث وحدث هذا بعد ان عانى المعبد من التصدعات فسماه الاغريق المرمر قصة البطل الذى مات فى حروب طرواده وقيل انه كان ينادى كل صباح باسم امه ايروس الة الفجر التى سحرته وكان يجهش بالبكاء وهو يناديها.
معبد الدير البحرى:
بنى هذا المعبد بمعرفة الملكة حتشبسوت لكى تمثل فيه اسرار العالم السفلي . معبد الدير البحرى يعتبر من احدث الاثار فهو يرجع للقرن السابع قبل الميلاد واستخدمة الاقباط كمكان للاحتفال.المعبد يتكون من ثلاثة اروقه خلابه يفصلها شارع .
متحف رمسيس :
وقد بنى خصيصا للملك رمسيس الثانى وجداريات المعبد تمثل معركة قادش.
معبد مدينة هابو :
بنى خصيصا للملك رمسيس الثالث وهو يختص بلوحاته الدينية ومناظره العسكرية ، اللوحات مازالت تحتفظ برونق الوانها.
معبد دندرة:
هذا المعبد الرومانى يقع على بعد ستين كيلو متر شمال الاقصر ، بطلميوس الثالث كان اول من بدأ فى المعبد واتى من بعدة الحكام الرومانيين البطالمة ، يحتوى المعبد على لوحة شهيرة للملكة كليوبترا وقيصر ابنها من الملك يوليوس قيصر ، المعبد مشهور بشرحه للابراج الفلكية .
معبد اسنا :
يقع جنوب الاقصر ويحتوى على قاعة مليئة بالصور والمنشورات التى تتبع اباطرة الرومان الذين اتوا إلى مصر وضحوا من اجل الالهة .
معبد الأقصر
كرس معبد الأقصر، لثالوث طيبة المكون من أمون رع وزوجته موت وإبنهما خونسو.
كما سمى أيضاً إيبت رسيت، والذى يعنى الحرم الجنوبى أو المكان الخاص بأمون رع. ولقد أرتبط هذا المكان بمعبد الكرنك، الذى يعتبر مركز عبادة أمون رع أو أمون مين، رب السماء أو رب الخصوبة.
ولقد عبد فى نفس المعبد بعض الأرباب الأخرى مثل إيونت وحتحور وأتوم، والذى عثر على تماثيلهم فى حفرة الخبيئة.
شُيد معبد الأقصر لعبادة آمون رع وموت وخونسو، وهي الآرباب التي يطلق عليها أيضا لقب الثالوث الطيبي (ثالوث طيبة)، على أساس قديم وضع خلال فترات الدولة الوسطى وعصر الانتقال الثاني وبداية الدولة الحديثة.
وأهم الأبنية القائمة بالمعبد هي تلك التي شيدها الملكان أمنحوتب الثالث - من الأسرة الثامنة عشر، ورمسيس الثاني - من الأسرة التاسعة عشر.
وقد دمرت المقصورة الثلاثية التي كانت قد شيدت من قبل فى عهد الملكة حتشبسوت والملك تحتمس الثالث من الأسرة الثامنة عشر؛ ثم أعيد بناؤها في عهد الملك رمسيس الثاني.
وقد قام الملوك في فترات لاحقة بتغيير بعض النقوش الجدارية، ومن أمثلتها مشاهد عيد "أوبت" من عهدي توت عنخ آمون وحورمحب؛ وكذلك مشاهد مقصورة المركب المقدس في عهد الإسكندر الأكبر.
تعتبر الأقصر التي تبعد عن القاهرة 620 كم جنوبا مخزن الحضارة المصرية القديمة وفيها أكثر من 800 منطقة ومزار أثري تضم أروع ما ورثته مصر من تراث إنساني، وظلت الأقصر (طيبة) عاصمة لمصر حتى بداية الأسرة السادسة الفرعونية حين انتقلت العاصمة إلى منف في الشمال.
وتعددت الأسماء التي أطلقت على الأقصر في تاريخها، وأشهرها مدينة المائة باب ومدينة الشمس ومدينة النور ومدينة الصولجان، وأطلق عليها العرب هذا الاسم الأقصر، جمع قصر، مع بداية الفتح الإسلامي لمصر. وهي تعتبر أهم مشتى سياحي في مصر وبؤرة جذب لعشاق الحضارة الفرعونية.
وتمتاز المدينة بطابعها الفريد الذي يميزها عن جميع بقاع العالم، حيث تعد من أهم مناطق الجذب السياحي في مصر، وتضم أكثر قدر من الآثار القديمة، التي لا يخلو مكان فيها من أثر ناطق بعظمة قدماء المصريين قبل الميلاد بآلاف السنين.
وتضم الأقصر الكثير من الآثار، أهمها معبد الأقصر ومعابد الكرنك ومتحف المدينة ومقابر وادي الملوك والملكات والمعابد الجنائزية ومقابر الأشراف وغيرها من الآثار الخالدة.
وكانت الأقصر شهدت اهتماما كبيرا بترميم آثارها ومتاحفها خلال السنوات الماضية، حيث افتتح الطابق الثالث لمعبد الملكة حتشبسوت للمرة الأولى بعد ترميمه، كما يجري الانتهاء من ترميم مقبرة حور محب أكبر وأهم مقابر وادي الملوك، إضافة إلى تركيب بوابات إلكترونية لجميع المواقع الأثرية المفتوحة لتأمينها ضد السرقة.
ولأن الأقصر تجذب الشريحة الكبرى من السياحة الأجنبية الوافدة إلى مصر، وعلى رأسها السياح الإيطاليون والألمان والإنجليز، ممن يجذبهم كما يجذب أعدادا كبيرة من المثقفين والفنانين والمهتمين لمسات اعمالهم الفنية من لوحات وتماثيل جمالية وفنية، على طول مسار مرور السياح، وتجميل 18 ميدانا من خلال 18 عملا فنيا تجمع بين الفن المصري القديم وفنون مصر المعاصرة، وإعادة تأهيل منطقة كورنيش النيل وإضاءتها بما يتناسب وطبيعة الأقصر، وذلك بالتعاون مع وزارة السياحة والمجلس الأعلى للآثار.
جامع أبو الحجاج بالأقصر
تخطيط هذا الجامع يشبه في تخطيطه المساجد الفاطمية الصغيرة مثل جامع أسنا في أسوان والمشهد البحري علي شاطئ النيل.
المسجد عبارة عن مساحة صغيرة مربعة الشكل مغطاة بقبو صغير، ويقع المدخل في الجهة الغربية من المسجد. ومن المعروف أن هذا المسجد كان مختلفاً عن الشكل الحالى له، فقد طرأ عليه بعض الإضافات التي تمت في العصر الأيوبي. وبني جسم هذا المسجد في الجهة الشمالية الشرقية لمعبد الأقصر وربما يرجع تاريخه إلي منتصف العصر الفاطمي.
تمثال سيتى الأول
بعد وفاة رمسيس الأول، تولى ابنه سيتي الأول، حكم البلاد، قرابة ستة عشر عاما، وكان رجلا في منتصف العمر، عندما تولى الحكم. تميز عهده بالحملات الحربية في شمال مصر.
وشارك في بناء بهو الأعمدة، في معبد الكرنك، كما شيد معبدي أبيدوس، ومعبده الجنزي في القرنة. وبهو الأعمدة هو بهو ذو سقف محمول على صفوف من الأعمدة. دفن سيتي الأول، في مقبرة كبيرة في وادي الملوك في الأقصر.
البيومى- مشرف
- اسمك الحقيقى : محمود البيومى
الوظيفة : طالب
اخبار مزاجك ايه؟ : زى الفل
العمر : 34
عدد الرسائل : 53
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
- مساهمة رقم 3
مدينة الاقصر
|
البيومى- مشرف
- اسمك الحقيقى : محمود البيومى
الوظيفة : طالب
اخبار مزاجك ايه؟ : زى الفل
العمر : 34
عدد الرسائل : 53
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
- مساهمة رقم 4
تحويل مدينة الاقصر إلى متحف عالمي
| ||||
الأقصر: أعلن الدكتور أحمد نظيف, رئيس مجلس الوزراء, تطوير الأقصر وتحويلها إلي أكبر متحف عالمي, بتكلفة بلغت 1.2 مليار جنيه، كمحاولة لاستعادة الحركة السياحية للمدينة والوصول بها إلى 100 ألف سائح سنوياً. ومن مشروعات تطوير الأقصر الطريق الدائري الإقليمي للمدينة, الذي يبلغ طوله 43 كيلومتراًَ, كما تشمل الطريق الدائري حول معبد الكرنك بطول 12 كيلومتراً وعرض30 متراً, وتقدر تكلفته بنحو20 مليون جنيه, ويهدف إلي تسهيل مرور الأفواج السياحية المقبلة لزيارة معبد الكرنك. وأشارت صحيفة "الأهرام" المصرية إلى أن رئيس مجلس الوزراء تفقد أيضاً مشروع تطوير ساحة "معبد الكرنك" الذي يعد من أهم المعابد في العالم, حيث يضم أكثر من معبد لعدة أسر مختلفة، وشاهد تطوير الساحة الأمامية للمعبد وتجميلها وإزالة جميع العشوائيات الموجودة في المنطقة المحيطة به، وفتح الطريق أمامه بحيث يستطيع من يقف أمام بوابه المعبد في الشرق أن يري معبد "حتشبسوت" في البر الغربي، وقد تم اعتماد 50 مليون جنيه لهذا المشروع من وزارة التعاون الدولي, منها 10 ملايين للتعويضات. |
البيومى- مشرف
- اسمك الحقيقى : محمود البيومى
الوظيفة : طالب
اخبار مزاجك ايه؟ : زى الفل
العمر : 34
عدد الرسائل : 53
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
- مساهمة رقم 5
جولة بالتفصيل داخل مدينة الاقصر ) عروس الجنوب بمصر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لاحظت أن جميع السائحين العرب إلى مصر لا يهتمون بزيارة مدينة الأقصر ، وإنما تقتصر الزيارة على القاهرة والإسكندرية فقط ، وأحياناً شرم الشيخ ، ومصر ليست هذه المدن الثلاث فقط
وتجد العكس تماماً عند السياح الأجانب .. فلا يمكن لأحدهم أن يزور مصر ويغادر دون أن يرى الأقصر
بل تكون هذه المدينة على قائمة أولوياته ..
فمدينة الأقصر وحدها بها ثلثي آثار العالم .. وباقي العالم كله يحوي الثلث المتبقي !!
والسبب في ذلك أن الأقصر كانت هي مقر الحكم في مصر الفرعونية قبل أن تتحول إلى القاهرة .. أي أنها كانت عاصمة مصر الفرعونية لمدة 15 قرناً من الزمان ( 1500 عام )
حوالي منذ عام 2100 قبل الميلاد إلى 750 قبل الميلاد
لذا تجد في الأقصر معابد ومتاحف أكثر من أي مدينة في العالم ، ففيها معبد الكرنك .. معبد حتشبسوت .. معبد الأقصر .. وادي الملوك .. وادي الملكات .. معبد إدفو .. معبد إسنا .. وغيرها ، وكل هذه المعابد بها كمية هائلة من الآثار
ليس فقط الآثار .. بل الأقصر تجمع بين الماضي وبين الحاضر الحديث
فستجد بها كل ما هو موجود في المدن الكبيرة العالمية .. كما سيتضح في الصور القادمة إن شاء الله
لذا .. أحببت أن أقوم بهذا الموضوع كي أفتح مجالاً أكبر أمام السائح العربي أثناء زيارته لمصر
وسيتضمن الموضوع على صور كثيرة لمعالم الأقصر
ملاحظة : جميع الصور في هذا الموضوع ليست من تصويري .. بل اخترتها من مواقع كثيرة وغيّرت في حجمها ،
نبدأ هذا الموضوع بكيفية الوصول للأقصر من القاهرة : ( المسافة بينها 670 كيلو متر )
لديك 4 خيارات :
1- السفر من القاهرة إلى الأقصر بالطائرة ( لكنك بذلك ستضيّع على نفسك متعة الطريق )
2- القطار من القاهرة إلى الأقصر .. إما القطار المكيف .. أو قطار النوم ، والرحلة ستستغرق حوالي 9 إلى 10 ساعات
وهذه صورة القطار المكيف من الداخل
ولن تشعر بالملل في القطار .. فهناك تليفزيونات كما هو واضح بالصورة .. كما يمكنك الحجز على قطار النوم .. وغالباً يكون السفر في الساعة 9 مساءً وتصل 7 صباحاً
3- الطريقة الثالثة هي الباص .. وهو مريح ومكيف
4- الطريقة الأخيرة هي السفينة .. وفي رأيي هي أفضل هذه الخيارات الأربعة
وهذه صور من السفينة :
وفي الصورة التالية السفن لدى وصولها إلى الأقصر ..
بعد الوصول بأي من الطرق السابقة لابد من البحث عن فندق للإقامة
وأشهر الفنادق في الأقصر هي :
1- هيلتون الأقصر Luxor Hilton
2- جراند هوتيل Grand Hotel Resort
3- شيراتون الأقصر Luxor Sheraton
4- الميريديان Le Meridien Luxor
5- وينتر بالاس Winter Palace
6- نايل رومانس Nile Romance
7- موفينبك الأقصر Movenpick Resort Luxor
8- نايل بيوتي Nile Beauty
وخذ هذا الموقع الذي يمكنك من خلاله معرفة ما إذا كانت هناك غرف فارغة أم لا .. وذلك بكتابة تاريخ المدة التي سوف تقضييها
http://www.luxor.travelmall.com
وهذه صور من فنادق ومنتجعات الأقصر المختلفة :
أولاً : الميريديان
ثانياً : شيراتون الأقصر
قبل تكملة الفنادق أحب أن أذكر هذه المعلومات السريعة :
- الأقصر هو اسم عربي .. وهو جمع قصر ، سُميت بذلك بعد الفتح الإسلامي لمصر لكثرة قصورها وضخامة صروحها
- سماها المؤرخ الأغريقي ( هوميروس ) مدينة المئة باب
- مذكورة في التوراة بإسم ( نو آمون ) يعني مدينة آمون
- يتوقع خبراء السياحة خلال الـ 5 سنوات القادمة أن يتضاعف عدد زوارها 7 أضعاف مما هو عليه الآن
- يصفها الغرب بأنها أعظم متحف مفتوح في العالم .. يعني المدينة نفسها يعتبرونها متحف
- نهر النيل في الأقصر عريض جداً .. وذلك لأنه قريب من منابعه ، كما أن به عدة جزر كثيرة ، كجزيرة الموز وجزيرة Crocodile
- تتكون من البر الغربي والشرقي .. والذي يفصلهما نهر النيل
كان الفراعنة يسمون البر الشرقي بمدينة الأحياء .. حيث قصور الملوك والمعابد الدينية وبيوت عامة الشعب
أما البر الغربي كانوا يسمونه مدينة الأموات حيث المقابر .. والتي تتم زيارتها إلى الآن
ثالثاً : وينتر بالاس
رابعاً : جراند هوتيل :
سنتكلم الآن عن الجولة الممتعة التي تجعلك ترى الأقصر من فوق ، وذلك بركوب منطاد يصعد بك في السماء ويأخذك في رحلة حالمة
- الرحلة تستغرق 50 دقيقة
- هذه الرحلات تنظمها شركة ماجيك هورايزون
- تخبرك الشركة بمعاد الرحلة قبلها بيوم
- بعد الإنتهاء تأخذ شهادة بإتمامك الرحلة بنجاح
- لا تنسى الكاميرا لأن هذه الرحلات لا تتكرر كثيراً في العمر
وهذه صور للمنطاد ..
بالنسبة لأسئلة عن الأسعار :
سعر الرحلة من القاهرة إلى الأقصر على الخطوط المصرية : 715 جنيه - ذهاب فقط ، وتستغرق الرحلة ساعة
سعر تذكرة القطار :
القطار الإسباني : درجة أولى 70 جنيه ( يستغرق 9 ساعات )
قطار النوم : 80 جنيه ( تسع ساعات ونصف )
سعر تذكرة الباص : الباص الذي يصل للأقصر تابع لشركة الوجه القبلي ، وتليفونها مشغول منذ ساعة
لكن التذكرة ستكون في حدود 70 جنيه
النيل في الأقصر له منظر آخر غير الموجود في القاهرة .. فعندما تنظر إليه تشعر أنه على حالته التي خلقه الله عليها دون أن تغيّره يد الإنسان
وهذه 4 صور للنيل في الأقصر :
لاحظوا اتساع النيل في الصورة السابقة ..
الصورة السابقة : صورة النيل عند الغروب .. جو من الهدوء والراحة والدفء ..
لحظة يتبع
يا غاليين الموضوع منقول وهقول كلمة فى الاخر بمناسبة كلمة منقول دى
يتبع
لاحظت أن جميع السائحين العرب إلى مصر لا يهتمون بزيارة مدينة الأقصر ، وإنما تقتصر الزيارة على القاهرة والإسكندرية فقط ، وأحياناً شرم الشيخ ، ومصر ليست هذه المدن الثلاث فقط
وتجد العكس تماماً عند السياح الأجانب .. فلا يمكن لأحدهم أن يزور مصر ويغادر دون أن يرى الأقصر
بل تكون هذه المدينة على قائمة أولوياته ..
فمدينة الأقصر وحدها بها ثلثي آثار العالم .. وباقي العالم كله يحوي الثلث المتبقي !!
والسبب في ذلك أن الأقصر كانت هي مقر الحكم في مصر الفرعونية قبل أن تتحول إلى القاهرة .. أي أنها كانت عاصمة مصر الفرعونية لمدة 15 قرناً من الزمان ( 1500 عام )
حوالي منذ عام 2100 قبل الميلاد إلى 750 قبل الميلاد
لذا تجد في الأقصر معابد ومتاحف أكثر من أي مدينة في العالم ، ففيها معبد الكرنك .. معبد حتشبسوت .. معبد الأقصر .. وادي الملوك .. وادي الملكات .. معبد إدفو .. معبد إسنا .. وغيرها ، وكل هذه المعابد بها كمية هائلة من الآثار
ليس فقط الآثار .. بل الأقصر تجمع بين الماضي وبين الحاضر الحديث
فستجد بها كل ما هو موجود في المدن الكبيرة العالمية .. كما سيتضح في الصور القادمة إن شاء الله
لذا .. أحببت أن أقوم بهذا الموضوع كي أفتح مجالاً أكبر أمام السائح العربي أثناء زيارته لمصر
وسيتضمن الموضوع على صور كثيرة لمعالم الأقصر
ملاحظة : جميع الصور في هذا الموضوع ليست من تصويري .. بل اخترتها من مواقع كثيرة وغيّرت في حجمها ،
نبدأ هذا الموضوع بكيفية الوصول للأقصر من القاهرة : ( المسافة بينها 670 كيلو متر )
لديك 4 خيارات :
1- السفر من القاهرة إلى الأقصر بالطائرة ( لكنك بذلك ستضيّع على نفسك متعة الطريق )
2- القطار من القاهرة إلى الأقصر .. إما القطار المكيف .. أو قطار النوم ، والرحلة ستستغرق حوالي 9 إلى 10 ساعات
وهذه صورة القطار المكيف من الداخل
ولن تشعر بالملل في القطار .. فهناك تليفزيونات كما هو واضح بالصورة .. كما يمكنك الحجز على قطار النوم .. وغالباً يكون السفر في الساعة 9 مساءً وتصل 7 صباحاً
3- الطريقة الثالثة هي الباص .. وهو مريح ومكيف
4- الطريقة الأخيرة هي السفينة .. وفي رأيي هي أفضل هذه الخيارات الأربعة
وهذه صور من السفينة :
وفي الصورة التالية السفن لدى وصولها إلى الأقصر ..
بعد الوصول بأي من الطرق السابقة لابد من البحث عن فندق للإقامة
وأشهر الفنادق في الأقصر هي :
1- هيلتون الأقصر Luxor Hilton
2- جراند هوتيل Grand Hotel Resort
3- شيراتون الأقصر Luxor Sheraton
4- الميريديان Le Meridien Luxor
5- وينتر بالاس Winter Palace
6- نايل رومانس Nile Romance
7- موفينبك الأقصر Movenpick Resort Luxor
8- نايل بيوتي Nile Beauty
وخذ هذا الموقع الذي يمكنك من خلاله معرفة ما إذا كانت هناك غرف فارغة أم لا .. وذلك بكتابة تاريخ المدة التي سوف تقضييها
http://www.luxor.travelmall.com
وهذه صور من فنادق ومنتجعات الأقصر المختلفة :
أولاً : الميريديان
ثانياً : شيراتون الأقصر
قبل تكملة الفنادق أحب أن أذكر هذه المعلومات السريعة :
- الأقصر هو اسم عربي .. وهو جمع قصر ، سُميت بذلك بعد الفتح الإسلامي لمصر لكثرة قصورها وضخامة صروحها
- سماها المؤرخ الأغريقي ( هوميروس ) مدينة المئة باب
- مذكورة في التوراة بإسم ( نو آمون ) يعني مدينة آمون
- يتوقع خبراء السياحة خلال الـ 5 سنوات القادمة أن يتضاعف عدد زوارها 7 أضعاف مما هو عليه الآن
- يصفها الغرب بأنها أعظم متحف مفتوح في العالم .. يعني المدينة نفسها يعتبرونها متحف
- نهر النيل في الأقصر عريض جداً .. وذلك لأنه قريب من منابعه ، كما أن به عدة جزر كثيرة ، كجزيرة الموز وجزيرة Crocodile
- تتكون من البر الغربي والشرقي .. والذي يفصلهما نهر النيل
كان الفراعنة يسمون البر الشرقي بمدينة الأحياء .. حيث قصور الملوك والمعابد الدينية وبيوت عامة الشعب
أما البر الغربي كانوا يسمونه مدينة الأموات حيث المقابر .. والتي تتم زيارتها إلى الآن
ثالثاً : وينتر بالاس
رابعاً : جراند هوتيل :
سنتكلم الآن عن الجولة الممتعة التي تجعلك ترى الأقصر من فوق ، وذلك بركوب منطاد يصعد بك في السماء ويأخذك في رحلة حالمة
- الرحلة تستغرق 50 دقيقة
- هذه الرحلات تنظمها شركة ماجيك هورايزون
- تخبرك الشركة بمعاد الرحلة قبلها بيوم
- بعد الإنتهاء تأخذ شهادة بإتمامك الرحلة بنجاح
- لا تنسى الكاميرا لأن هذه الرحلات لا تتكرر كثيراً في العمر
وهذه صور للمنطاد ..
بالنسبة لأسئلة عن الأسعار :
سعر الرحلة من القاهرة إلى الأقصر على الخطوط المصرية : 715 جنيه - ذهاب فقط ، وتستغرق الرحلة ساعة
سعر تذكرة القطار :
القطار الإسباني : درجة أولى 70 جنيه ( يستغرق 9 ساعات )
قطار النوم : 80 جنيه ( تسع ساعات ونصف )
سعر تذكرة الباص : الباص الذي يصل للأقصر تابع لشركة الوجه القبلي ، وتليفونها مشغول منذ ساعة
لكن التذكرة ستكون في حدود 70 جنيه
النيل في الأقصر له منظر آخر غير الموجود في القاهرة .. فعندما تنظر إليه تشعر أنه على حالته التي خلقه الله عليها دون أن تغيّره يد الإنسان
وهذه 4 صور للنيل في الأقصر :
لاحظوا اتساع النيل في الصورة السابقة ..
الصورة السابقة : صورة النيل عند الغروب .. جو من الهدوء والراحة والدفء ..
لحظة يتبع
يا غاليين الموضوع منقول وهقول كلمة فى الاخر بمناسبة كلمة منقول دى
يتبع
البيومى- مشرف
- اسمك الحقيقى : محمود البيومى
الوظيفة : طالب
اخبار مزاجك ايه؟ : زى الفل
العمر : 34
عدد الرسائل : 53
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
- مساهمة رقم 6
مدينة الأقصر
تعتبر جمهورية مصر العربية دولة غنية بالحضارات والآثار التاريخية وقد تكون الدولة الأولى في العالم التي تملك كنوزاً وآثاراً لا تقدر بثمن تمتد إلى ما قبل سبعة آلاف سنة مروراً بعصر الفراعنة واليونانيين والرومان والأقباط حتى عصرنا الحالي وهو تاريخ لا شك في أنه غني بكثير من علوم السابقين.
ويحق أن يطلق على مصر (أم الدنيا) نظراً لقيمتها التاريخية والعلمية بين دول العالم، ولن يسعنا استعراض تاريخ مصر بكامله ولكن سنكتفي بالتعرف على واحدة من أجمل المدن التاريخية المصرية وهي مدينة (الأقصر).
***
قيمتها التاريخية منذ العصور القديمة
لم تعرف هذه المدينة باسم الأقصر إلا مع الفتوحات الإسلامية، حيث كانت تسمى بعدة تسميات على مر العصور والحضارات المختلفة التي مرت عليها، ومنها (أيونو - شمع) أي مدينة الشمس الجنوبية تمييزاً لها عن مدينة الشمس الشمالية (عين شمس حاليا)، و(واست) بمعنى الصولجان علامة الحكم الملكي، و(نو آمون) وهو الاسم الذي ذكرت به في التوراة، ويعنى مدينة آمون، و(الأقصر) وجاءت هذه التسمية بعد الفتح الإسلامي لمصر عندما انبهر العرب بفخامة قصورها وشموخ صروحها، فأطلقوا عليها هذا الاسم وهو جمع كلمة (قصر).
وعلى الرغم من اختلاف التسميات فإن ذلك لم يفقدها مكانتها العالمية كواحدة من أكثر مدن العالم من حيث الثراء التراثي والثقافي.
وقد ذكرها الشاعر اليوناني هوميروس إذ قال عنها: (هناك في طيبة المصرية حيث تلمع أكوام الذهب، طيبة ذات المائة باب، حيث يمر في مشية عسكرية، أربعمائة من الرجال بخيلهم ومركباتهم، من كل باب من أبوابها الضخمة).
وهذا يدل على أنها منذ العصور القديمة كانت مدينة تجارية ومحط أنظار الدول الأخرى.
وكانت العاصمة الإدارية لمصر العليا في عهد الأسرة السادسة الفرعونية في الفترة ما بين (3000- 2100 ق.م).
ولم تتبوأ مكانتها الرفيعة التي عرفت عنها، إلا في أواخر القرن الحادي والعشرين قبل الميلاد، عندما تمكن أمراء طيبة من توحيد البلاد من البحر الأبيض شمالاً حتى الشلال الأول جنوباً، وعندما تعرضت مصر لغزوات الهكسوس القادمين من الشمال.
ووحدت الأرضين، مصر العليا والسفلى، وانتقل بعدها مقر الحكم إلى طيبة وظل بها ما يزيد على الأربعة قرون من الزمان.
وظلت الأقصر قرية صغيرة تابعة لمدينة (قوص) عاصمة الصعيد بعد الفتح الإسلامي لمصر، ولم يتوقف العدوان والتخريب على تراثها إلا عندما جاء (نابليون بونابرت) فبهرته عظمة آثارها وسمو حضارتها وروعة عمارتها وفنونها، بعدما تمكن العالم الفرنسي (شامبليون) من فك طلاسم الكتابة الهيروغليفية - الكتابة النقشيه باللغة المصرية القديمة -، ومنذ تلك اللحظة اتجهت الأنظار إلى مدينة الأقصر، وسلطت الأضواء على معابدها الخربة، واستمرت الأقصر شامخة بالرغم من الحوادث التي تعرضت لها على مر التاريخ فأصبحت اليوم واحدة من المدن السياحية الكبرى في العالم.
***
ملامح التاريخ ونكهة التراث
طالما عرفت مدينة الأقصر بأنها أشبه بالمتحف المكشوف حيث لا يمكن أن تمعن النظر في أي اتجاه دون أن تلحظ لمسة تاريخية قيمة أو صرحاً تراثياً لجيوش وعصور قد مضت، وعلى الرغم من أنها تبعد عن القاهرة 620 كم جنوباً، فلا تزال تعد مخزن الحضارة المصرية القديمة وفيها أكثر من (800) منطقة ومزار اثري تضم أروع ما ورثته مصر من تراث إنساني.
وتنقسم الأقصر في الحقيقة إلى ثلاث مناطق فهناك مدينة الأقصر من الناحية الشرقية لنهر النيل، وبلدة كرنك التي تقع شمال الأقصر، ومدينة طيبة التي تقع في الناحية الغربية من نهر النيل ومقابلة لمدينة الأقصر وهي التي كان المصريون القدماء يطلقون عليها أسم (واست).
والسياحة لهذه المنطقة ليست بالشيء الجديد فقد عرفت بأنها مرتع للسياح منذ العصور اليونانية والرومانية التي شهدت وقتها إقبال جموع منهم إلى المنطقة لمشاهدة جماليات المنطقة المتخمة بالآثار القديمة.
وتوجد بالأقصر الآن ثلاثة طرق رئيسية هي شارع معبد الكرنك، وشارع الكورنيش، وشارع المحطة وتتفرع منها شبكة الطرق لنواحي المدينة المختلفة، ويتفرع على جوانب هذه الطرق الكثير من المعالم الحضارية التي شيدتها المدينة لاستقبال السياح من مختلف أنحاء العالم فتجد محلات القهوة وأسواق كبرى تباع فيها التحف المنحوتة على الطريقة الفرعونية القديمة وبعض الأزياء المحلية لأهل المنطقة، ويبلغ التعداد السكاني للأقصر اليوم قرابة الـ150 ألف مواطن. كما يلاحظ أن المراكز الحكومية في المدينة قد شيدت على النهج الفرعوني كالبنك الوطني المصري، ومركز الشرطة، ومحطة سكة الحديد، وعلى ما يبدو أن سلطات المدينة لم ترد لهذه المدينة أن تفقد أصالتها وعراقتها الحضارية في ظل الثورة الحضارية الحاصلة في وقتنا هذا فأرادت الإبقاء على عراقة الماضي ومزجه مع التطور الحضاري في صورة عناق جميلة تسحر الأنظار.
***
الأقصر ملتقى الحضارات
وأنت تجوب شوارع الأقصر سيستوقفك أهم المنشآت التاريخية فيها وهو معبد الأقصر الذي شيده امينوفيس الثالث، وهو مثال حي على ثقافات الشعوب السابقة، ومنه إلى الجنوب سيستوقفك معبد تاريخي آخر وهو معبد الكرنّك والطريق المؤدية إليه مرصوفة بأحجار بديعة وعلى جوانب هذا الطريق توجد تماثيل مصغرة لأبو الهول لتدخلك جو الحضارة الفرعونية القديمة وكأنما تعاصرها في عهدها القديم.
كما أن هناك الكثير من المعابد المختلفة والمتاحف الغنية بالآثار القديمة فعلى سبيل المثال هناك متحف المدينة ومقابر وادي الملوك والملكات والمعابد الجنائزية، ومقابر الأشراف وغيرها من الآثار الخالدة.
وكانت الأقصر قد شهدت اهتماماً كبيراً بترميم آثارها ومتاحفها خلال السنوات الماضية، حيث تم افتتاح الطابق الثالث لمعبد الملكة حتشبسوت للمرة الأولى بعد ترميمه، كما يجري الانتهاء من ترميم مقبرة حور محب أكبر وأهم مقابر وادي الملوك، إضافة إلى تركيب بوابات إلكترونية لجميع المواقع الأثرية المفتوحة لتأمينها ضد السرقة.
فالأقصر تجذب الشريحة الأكبر من السياحة الأجنبية الوافدة إلى مصر، وعلى رأسها السياح الإيطاليون والألمان والإنجليز، كما تجذب أعداداً كبيرة من المثقفين والفنانين والمهتمين بلمسات أعمالهم الفنية، من لوحات وتماثيل جمالية وفنية، على طول مسار مرور السياح،وتم تجميل 18 ميداناً، من خلال 18 عملاً فنياً تجمع بين الفن المصري القديم وفنون مصر المعاصرة، وإعادة تأهيل منطقة كورنيش النيل وإضاءتها بما يتناسب وطبيعة الأقصر، وذلك بالتعاون مع وزارة السياحة والمجلس الأعلى للآثار.
هذه المدينة التاريخية بآثارها والغنية بكنوزها التي امتدت من أوروبا وصولاً لعصر الفراعنة، مدينة تستحق بحق الزيارة فالتعانق الحار بين الماضي والحاضر الذي يتضح من خلال صروحها ومبانيها المختلفة يعد حلقة الوصل بين المجتمعات السابقة واللاحقة التي ما زالت على وجه هذه البسيطة وعلى الرغم من صغرها لكنها بثرائها التاريخي الثقافي أسرت ألباب العالم أجمع وصنعت لنفسها مكاناً في قلوب الزوار.
ويحق أن يطلق على مصر (أم الدنيا) نظراً لقيمتها التاريخية والعلمية بين دول العالم، ولن يسعنا استعراض تاريخ مصر بكامله ولكن سنكتفي بالتعرف على واحدة من أجمل المدن التاريخية المصرية وهي مدينة (الأقصر).
***
قيمتها التاريخية منذ العصور القديمة
لم تعرف هذه المدينة باسم الأقصر إلا مع الفتوحات الإسلامية، حيث كانت تسمى بعدة تسميات على مر العصور والحضارات المختلفة التي مرت عليها، ومنها (أيونو - شمع) أي مدينة الشمس الجنوبية تمييزاً لها عن مدينة الشمس الشمالية (عين شمس حاليا)، و(واست) بمعنى الصولجان علامة الحكم الملكي، و(نو آمون) وهو الاسم الذي ذكرت به في التوراة، ويعنى مدينة آمون، و(الأقصر) وجاءت هذه التسمية بعد الفتح الإسلامي لمصر عندما انبهر العرب بفخامة قصورها وشموخ صروحها، فأطلقوا عليها هذا الاسم وهو جمع كلمة (قصر).
وعلى الرغم من اختلاف التسميات فإن ذلك لم يفقدها مكانتها العالمية كواحدة من أكثر مدن العالم من حيث الثراء التراثي والثقافي.
وقد ذكرها الشاعر اليوناني هوميروس إذ قال عنها: (هناك في طيبة المصرية حيث تلمع أكوام الذهب، طيبة ذات المائة باب، حيث يمر في مشية عسكرية، أربعمائة من الرجال بخيلهم ومركباتهم، من كل باب من أبوابها الضخمة).
وهذا يدل على أنها منذ العصور القديمة كانت مدينة تجارية ومحط أنظار الدول الأخرى.
وكانت العاصمة الإدارية لمصر العليا في عهد الأسرة السادسة الفرعونية في الفترة ما بين (3000- 2100 ق.م).
ولم تتبوأ مكانتها الرفيعة التي عرفت عنها، إلا في أواخر القرن الحادي والعشرين قبل الميلاد، عندما تمكن أمراء طيبة من توحيد البلاد من البحر الأبيض شمالاً حتى الشلال الأول جنوباً، وعندما تعرضت مصر لغزوات الهكسوس القادمين من الشمال.
ووحدت الأرضين، مصر العليا والسفلى، وانتقل بعدها مقر الحكم إلى طيبة وظل بها ما يزيد على الأربعة قرون من الزمان.
وظلت الأقصر قرية صغيرة تابعة لمدينة (قوص) عاصمة الصعيد بعد الفتح الإسلامي لمصر، ولم يتوقف العدوان والتخريب على تراثها إلا عندما جاء (نابليون بونابرت) فبهرته عظمة آثارها وسمو حضارتها وروعة عمارتها وفنونها، بعدما تمكن العالم الفرنسي (شامبليون) من فك طلاسم الكتابة الهيروغليفية - الكتابة النقشيه باللغة المصرية القديمة -، ومنذ تلك اللحظة اتجهت الأنظار إلى مدينة الأقصر، وسلطت الأضواء على معابدها الخربة، واستمرت الأقصر شامخة بالرغم من الحوادث التي تعرضت لها على مر التاريخ فأصبحت اليوم واحدة من المدن السياحية الكبرى في العالم.
***
ملامح التاريخ ونكهة التراث
طالما عرفت مدينة الأقصر بأنها أشبه بالمتحف المكشوف حيث لا يمكن أن تمعن النظر في أي اتجاه دون أن تلحظ لمسة تاريخية قيمة أو صرحاً تراثياً لجيوش وعصور قد مضت، وعلى الرغم من أنها تبعد عن القاهرة 620 كم جنوباً، فلا تزال تعد مخزن الحضارة المصرية القديمة وفيها أكثر من (800) منطقة ومزار اثري تضم أروع ما ورثته مصر من تراث إنساني.
وتنقسم الأقصر في الحقيقة إلى ثلاث مناطق فهناك مدينة الأقصر من الناحية الشرقية لنهر النيل، وبلدة كرنك التي تقع شمال الأقصر، ومدينة طيبة التي تقع في الناحية الغربية من نهر النيل ومقابلة لمدينة الأقصر وهي التي كان المصريون القدماء يطلقون عليها أسم (واست).
والسياحة لهذه المنطقة ليست بالشيء الجديد فقد عرفت بأنها مرتع للسياح منذ العصور اليونانية والرومانية التي شهدت وقتها إقبال جموع منهم إلى المنطقة لمشاهدة جماليات المنطقة المتخمة بالآثار القديمة.
وتوجد بالأقصر الآن ثلاثة طرق رئيسية هي شارع معبد الكرنك، وشارع الكورنيش، وشارع المحطة وتتفرع منها شبكة الطرق لنواحي المدينة المختلفة، ويتفرع على جوانب هذه الطرق الكثير من المعالم الحضارية التي شيدتها المدينة لاستقبال السياح من مختلف أنحاء العالم فتجد محلات القهوة وأسواق كبرى تباع فيها التحف المنحوتة على الطريقة الفرعونية القديمة وبعض الأزياء المحلية لأهل المنطقة، ويبلغ التعداد السكاني للأقصر اليوم قرابة الـ150 ألف مواطن. كما يلاحظ أن المراكز الحكومية في المدينة قد شيدت على النهج الفرعوني كالبنك الوطني المصري، ومركز الشرطة، ومحطة سكة الحديد، وعلى ما يبدو أن سلطات المدينة لم ترد لهذه المدينة أن تفقد أصالتها وعراقتها الحضارية في ظل الثورة الحضارية الحاصلة في وقتنا هذا فأرادت الإبقاء على عراقة الماضي ومزجه مع التطور الحضاري في صورة عناق جميلة تسحر الأنظار.
***
الأقصر ملتقى الحضارات
وأنت تجوب شوارع الأقصر سيستوقفك أهم المنشآت التاريخية فيها وهو معبد الأقصر الذي شيده امينوفيس الثالث، وهو مثال حي على ثقافات الشعوب السابقة، ومنه إلى الجنوب سيستوقفك معبد تاريخي آخر وهو معبد الكرنّك والطريق المؤدية إليه مرصوفة بأحجار بديعة وعلى جوانب هذا الطريق توجد تماثيل مصغرة لأبو الهول لتدخلك جو الحضارة الفرعونية القديمة وكأنما تعاصرها في عهدها القديم.
كما أن هناك الكثير من المعابد المختلفة والمتاحف الغنية بالآثار القديمة فعلى سبيل المثال هناك متحف المدينة ومقابر وادي الملوك والملكات والمعابد الجنائزية، ومقابر الأشراف وغيرها من الآثار الخالدة.
وكانت الأقصر قد شهدت اهتماماً كبيراً بترميم آثارها ومتاحفها خلال السنوات الماضية، حيث تم افتتاح الطابق الثالث لمعبد الملكة حتشبسوت للمرة الأولى بعد ترميمه، كما يجري الانتهاء من ترميم مقبرة حور محب أكبر وأهم مقابر وادي الملوك، إضافة إلى تركيب بوابات إلكترونية لجميع المواقع الأثرية المفتوحة لتأمينها ضد السرقة.
فالأقصر تجذب الشريحة الأكبر من السياحة الأجنبية الوافدة إلى مصر، وعلى رأسها السياح الإيطاليون والألمان والإنجليز، كما تجذب أعداداً كبيرة من المثقفين والفنانين والمهتمين بلمسات أعمالهم الفنية، من لوحات وتماثيل جمالية وفنية، على طول مسار مرور السياح،وتم تجميل 18 ميداناً، من خلال 18 عملاً فنياً تجمع بين الفن المصري القديم وفنون مصر المعاصرة، وإعادة تأهيل منطقة كورنيش النيل وإضاءتها بما يتناسب وطبيعة الأقصر، وذلك بالتعاون مع وزارة السياحة والمجلس الأعلى للآثار.
هذه المدينة التاريخية بآثارها والغنية بكنوزها التي امتدت من أوروبا وصولاً لعصر الفراعنة، مدينة تستحق بحق الزيارة فالتعانق الحار بين الماضي والحاضر الذي يتضح من خلال صروحها ومبانيها المختلفة يعد حلقة الوصل بين المجتمعات السابقة واللاحقة التي ما زالت على وجه هذه البسيطة وعلى الرغم من صغرها لكنها بثرائها التاريخي الثقافي أسرت ألباب العالم أجمع وصنعت لنفسها مكاناً في قلوب الزوار.
mr hamdy- .
- الوظيفة : معلم اول لغة انجليزية
اخبار مزاجك ايه؟ : كومبيوتر - انترنت - قراءة
عدد الرسائل : 241
تاريخ التسجيل : 08/02/2009
- مساهمة رقم 7
رد: مدينة الأقصر
موضوعك رائع يا محمود .. بس انا جمعتهولك كله فى حته واحدة منعا للتشتيت وتكرار الموضوعات .. وثبتهولك يا عم
... تقبل تحياتى
... تقبل تحياتى
احمد حسن- عضو
- الوظيفة : اخصائى اجتماعى
اخبار مزاجك ايه؟ : عنب
العمر : 53
عدد الرسائل : 3
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
- مساهمة رقم 8
الى العضو الماسى
بصراحة جهد مشكور جدا جدا جدا انت فعلا ابن الاقصر
ربنا يوفقك والى مذيد من المساهمات
ربنا يوفقك والى مذيد من المساهمات
دموع الخيانة- مشرف
- الوظيفة : طالبة
اخبار مزاجك ايه؟ : مرة تمام
عدد الرسائل : 105
تاريخ التسجيل : 18/02/2009
- مساهمة رقم 9
رد: مدينة الأقصر
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا موضوع روووووووووووووووووووووعة
شريف- عضو برونزى
- الوظيفة : قريب ان شاء الله
اخبار مزاجك ايه؟ : تمام
العمر : 37
عدد الرسائل : 95
تاريخ التسجيل : 18/02/2009
- مساهمة رقم 10
رد: مدينة الأقصر
موضوع رائع فعلا الاقصر من اجمل المدن فى العالم
ahmed cool- عضو مميز
- الوظيفة : طالب
اخبار مزاجك ايه؟ : كره
العمر : 30
عدد الرسائل : 50
تاريخ التسجيل : 18/02/2009
- مساهمة رقم 11
رد: مدينة الأقصر
iها هى مدينة الاقصر جمال روعة
ابوقشه- مشرف
- اسمك الحقيقى : عبدالرحيم محمود محمد
الوظيفة : كبير تشغيل كهرباء
اخبار مزاجك ايه؟ : رايق
العمر : 65
عدد الرسائل : 40
تاريخ التسجيل : 09/03/2009
- مساهمة رقم 12
رد: مدينة الأقصر
رائع جدا ومجهود طيب الله يجعله فى ميزان حسناتك ان شاء الله على فكره بلدنا جميله بالشكل ده اول مره اشوف بلدنا بالشكل ده شكرا حبيبى